نجح إبراهيم نصر الله في تحويل ملامح التاريخ القاسية وتضاريس الجغرافية الوعرة إلى لوحةٍ رومانسيةٍ وطنيةٍ بديعة، تودّ لو أتيحت لك الفرصة فتكون جزءاً من تفاصيلها.

نجح إبراهيم نصر الله في تحويل ملامح التاريخ القاسية وتضاريس الجغرافية الوعرة إلى لوحةٍ رومانسيةٍ وطنيةٍ بديعة، تودّ لو أتيحت لك الفرصة فتكون جزءاً من تفاصيلها.