ما نشهده اليوم، من انحراف ممنهج لطريق رسمه شهداء وأبطال استشهادهم ليس بالبعيد، ومجاهدين لازال بعضهم يتنفس بيننا، ما هو إلاّ استمرار لمحو إرث أمة لم يفلح الاستعمار الفرنسي بحضوره.

ما نشهده اليوم، من انحراف ممنهج لطريق رسمه شهداء وأبطال استشهادهم ليس بالبعيد، ومجاهدين لازال بعضهم يتنفس بيننا، ما هو إلاّ استمرار لمحو إرث أمة لم يفلح الاستعمار الفرنسي بحضوره.
ظهرت فلسطين كأرض يمكن للصهاينة إقامة دولتهم عليها بوعد بلفور المشؤوم، ويعتبر هذا التدبير ضرب عصفورين بحجر، زيادة امتداد التوسع الجغرافي البريطاني على حساب فرنسا وترحيل اليهود عن انجلترا