منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، كشفت في تقرير لها بشأن وضع التعليم في اليمن أن نحو 500 ألف طفل يمني انقطعوا عن الدراسة منذ تصاعد الصراع مؤخراً،
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
قانون (الخُمس) العنصري، سلط الضوء من جديد على الممارسات العنصرية في المجتمع اليمني، فالكثير من الأسر المنتمية لما يسمى في اليمن بـ” المزاينة ” تعاني من العنصرية الطبقية.
من العوامل الثقافية التي ساهمت في انتشار تعاطي القات في اليمن اعتباره ثقافة يمنية وهوية للشعب اليمني، فالإنسان اليمني لكي يشعر بهويته كإنسان لا بد أن يمضغ “يخزِن” القات.
دول عظمى بدت عاجزة عن السيطرة على الفايروس وأجمعت على أن الطريقة الناجعة للحد من انتشاره، هي بالحجر المنزلي، للأسف هذا الحل الوحيد يبدو ان تطبيقه شبه مستحيل في اليمن.
تُعرف عمالة الأطفال، بأنهم الأطفال المنخرطون بعمل غير ملائم لقدراتهم كأطفال أو في أي عمل قد يعرض صحتهم وتعليمهم وأخلاقهم للتدهور. وتتعدد الأسباب وراء ذلك لكن أغلبها متعلقة بالفقر والحروب.
صمدت صنعاء قروناً ضد الكوارث الطبيعية كالسيول والتقلبات المناخية الأخرى، وصمدت أيضا ضد عدوان الإنسان، وبقيت إلى اليوم شاهد حياً على حضارة أصيلة.
كل الأطراف في اليمن منخرطة في تجنيد الأطفال واستخدامهم في المعارك، لكن بحسب الأمم المتحدة فإن جماعة أنصار الله “الحوثيين” هي الطرف الأكثر تجنيداً للأطفال اليمنيين.
مبادرة “ومض”، هي إحدى هذه المبادرات الشبابية التي تهدف إلى زيادة الوعي بالتعليم الذاتي الحديث ونشر ثقافة التعليم الإلكتروني في أوساط الشباب.. فهل تستطيع تحسين أوضاع التعليم باليمن؟
بالرغم من المحاولات التي تقوم بها أطراف الحرب لجر الشباب لمستنقعها، مُستغلة الظروف الصعبة إلا أن كل هذه المحاولات لم تستطع التغلب على الطموح والأمل الموجود في نفوس هؤلاء الشباب.
متى تحضر الحكمة اليمانية التي لطالما عُرف بها الإنسان اليمني، والتي ساهمت في مراحل عديدة من التاريخ اليمني، في الحفاظ على اليمن، وجنبت أهله الكثير مما أصاب غيرهم من سوء