المشكلة لا تكمن في العناوين العامة التي ترفعها الأحزاب للتعبير عن برامجهم التي ستنُقذنا من فساد الاستبداد، وإنما في المدخلات النفسية والاجتماعية، والبيئة الحاضنة التي تعكس نبض الإنسان وقراءته للواقع.

لاجئ فلسطيني، أسكن مدينة غزة، حاصل على درجة الدكتوراه في الدعوة والإعلام، نشرت أبحاثا ومقالات عدة تتحدث عن فلسطين والأمة العربية.
المشكلة لا تكمن في العناوين العامة التي ترفعها الأحزاب للتعبير عن برامجهم التي ستنُقذنا من فساد الاستبداد، وإنما في المدخلات النفسية والاجتماعية، والبيئة الحاضنة التي تعكس نبض الإنسان وقراءته للواقع.
المحتل الصهيوني ارتكب مجزرة أراد بها كسر الإرادة الفلسطينية التي لا تعجز عن خلق وسائل متجددة لمواجهة مكره المتغطرس، فكانت ردة فعل الهيئة الوطنية باستمرار الحراك.