قد يكون واضحاً لماذا ارتبط وعينا دوما بالنكبة، لكن هل يعُقل أننا نعجز عن تخيل فلسطين؟ فلا نشاهدها ولو في فيلم واحد نسمع فيه حكاية فلسطينية بعيدا عن النكبة وتشعباتها؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بشار إبراهيم أيها المخلوق من زيت الزيتون، ستظل قطرات زيتك تُغذي ذاكرتنا، وستظل عصيا على النسيان..لامعا في جبين كل فلسطيني…أنت الذي كنت تقول بأن “سينما القضية الفلسطينية نُحتت من حجر.
لاحقا لاحظتُ انتشار دورات “صناعة الأفلام” بشكل رائج وفوضوي، مع شعارات رنانة ومصطلحات مغرية تجذب الشباب الراغبين بدخول هذا المجال وكلمة السحر هي “السينما”
إعلان