تنتهي مشكلات أبناء العالم الإسلامي في الوقت الذي يتمسكون فيه بجوهر دينهم الثابت لا بقوالبه المتوارَثة المتغيرة، والتي قد تصلح لزمن مضى ولا تصلح لزمانهم الذي يعيشون فيه.

تنتهي مشكلات أبناء العالم الإسلامي في الوقت الذي يتمسكون فيه بجوهر دينهم الثابت لا بقوالبه المتوارَثة المتغيرة، والتي قد تصلح لزمن مضى ولا تصلح لزمانهم الذي يعيشون فيه.
إن القرآن يخاطب الجميع، ليفهم أتباع القرآن أنهم يجب أن يخاطبوا الجميع ويحاوروا الجميع، كما خاطب القرآن الكريم الجميع وحاور الجميع بلغة مهذبة وحجة بالغة