“يتسلل” الروائي إلى التاريخ، فيخاتل المؤرخ، ليفتح جارورا منسيا، لم يلتفت إليه أحد. يرى بنسالك حميش أن التاريخ هو الذي يأتي إلى المؤرخ، وليس العكس، مستشهدا بشكسبير وإيكو.

“يتسلل” الروائي إلى التاريخ، فيخاتل المؤرخ، ليفتح جارورا منسيا، لم يلتفت إليه أحد. يرى بنسالك حميش أن التاريخ هو الذي يأتي إلى المؤرخ، وليس العكس، مستشهدا بشكسبير وإيكو.
قد يصبر الناس على انقطاع الماء، ولكنهم لن يصبروا أبدا على انقطاع سيل الإنترنت، ونهرها الدافق، وعوالمها التي تفصل المرء عن محيطه، وتضع بين يديه عالما بديلا ملونا ساحرا.