اقتربت النهاية ولم يعد في أعين الناس مكانا للأمل، فشحبت الوجوه، وتغيرت الملامح، وبدا أن لا شيء قادر على تغيير ما جرى، لكن ضوءا خافت للأمل نبع بهدف رابع.

اقتربت النهاية ولم يعد في أعين الناس مكانا للأمل، فشحبت الوجوه، وتغيرت الملامح، وبدا أن لا شيء قادر على تغيير ما جرى، لكن ضوءا خافت للأمل نبع بهدف رابع.