الأشياء البسيطة التي نعتبرها أمرا عاديا ومسلما به لا يخصنا أو يهمنا، قد شكلت مع مرور السنوات مجتمعا أنانيا لا يهتم أفراده ببعضهم، بل إن السؤال عن الأحوال صار تدخلا.

نكتب لنداري الألم لنستمر في العيش
الأشياء البسيطة التي نعتبرها أمرا عاديا ومسلما به لا يخصنا أو يهمنا، قد شكلت مع مرور السنوات مجتمعا أنانيا لا يهتم أفراده ببعضهم، بل إن السؤال عن الأحوال صار تدخلا.