لم تكدْ حكاية هذه الفتاة تفارق عاطفتي، فتاة سورية في مقتبل العمر، تعيش مرارة الغربة ووجع التشظي تحت ولاية وحش في ثوب رجل، لم يرحم غربتها، ولا حتى حداثة سنها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان
لم تكدْ حكاية هذه الفتاة تفارق عاطفتي، فتاة سورية في مقتبل العمر، تعيش مرارة الغربة ووجع التشظي تحت ولاية وحش في ثوب رجل، لم يرحم غربتها، ولا حتى حداثة سنها.