ربما يظن البعض أن زمن الشرك ولّى مع كفار قريش، وأن الأصنام تحطمت حول الكعبة فاندثرت ولم يبقَ منها أثر، فماذا إذن عن الهوي؟ أليس أكثر الأصنام عبادة بيننا الآن؟

ربما يظن البعض أن زمن الشرك ولّى مع كفار قريش، وأن الأصنام تحطمت حول الكعبة فاندثرت ولم يبقَ منها أثر، فماذا إذن عن الهوي؟ أليس أكثر الأصنام عبادة بيننا الآن؟