“ما بعد” كورونا لن يكون سوى مجرد انتقال زمني بتحولات سطحية، لن تمس البنيات العميقة للنظام العالمي الحالي، ولن نشهد تحوّلات اجتماعية وثقافية وسياسية عميقة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في المستشفيات، صار كثير من الأطباء والمستخدمين في قطاع الصحة لا يزورون أهلهم، بسبب تفشي الفيروس، وانحصر وجودهم في قلب الأزمة والمواجهة، كجنود مستعدين لأيّ معطىً جديد.
في بدايات الأزمة، كان الاتجاه السائد في البداية متمركزًا فعلًا حول تحميل ولاية البليدة وسكانها المسؤولية عن ظهور وباء كورونا، واعتباره بؤرة تفشي حقيقية.
إعلان