عدم الاختلاف الجوهري بين الحزب الجمهوري و الديمقراطى يُبقى الشعب المتعدد الأعراق لا يستطيع أن يختار غير ذلك بل لا يستحق ذلك،تلك الحقيقة التي تجاهر بها أمريكا،يقولها الدستور ويؤكدها التاريخ.

عدم الاختلاف الجوهري بين الحزب الجمهوري و الديمقراطى يُبقى الشعب المتعدد الأعراق لا يستطيع أن يختار غير ذلك بل لا يستحق ذلك،تلك الحقيقة التي تجاهر بها أمريكا،يقولها الدستور ويؤكدها التاريخ.