يبدو لي تفكير متابعي الكلاسيكو الإسباني من أفضل أمثلة التفكير الإطاري، الذي يعتبر أحد أنماط التفكير التي تجلب الكثير من الأخطاء، لكنه نمط مريح ولا يتطلب جهداً كبيراً.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
رغم كل التشويه والانتقاص التي تعرضت وتتعرض له ثورة فبراير، وبرغم كل محاولات إلصاق التهم بها باعتبارها المسؤولة الوحيدة عن كل ما نحن فيه، فهذا خير دليل على عظمتها وحيويتها.
يبدو أن تأجيل المعارك يتسبب في مضاعفة الجهد والكلفة لاحقا، عند محاولة التصحيح، بالرغم من المبدأ القائل: أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي.. فإلى متى ستستمر تلك المعارك؟
عندما حاصرت مليشيا الحوثية العاصمة صنعاء بعد الخطوة الاستفزازية المفتعلة برفع الدعم عن المشتقات النفطية، تحدث أحد الكهنة ناصحاً القوى المناوئة بالانحناء لعاصفة الإرادة الإقليمية، فماذا حدث؟!
الضمير كائن يعيش بالتربية والتمرس وقد يحتاج أحياناً إلى انعاشه من وضع الغيبوبة، ويحتاج أيضاً إلى عوامل مساعدة لحياته وحيويته، و قد آن الأوان أن يتّخذ القارئ قوانين عمومية للتفكير
سورة ملهمة، لا تنقضي إيحاءاتها، كما أنها لا تُملّ من كثرة الترديد لأسلوبها العذب وتفاصيل بنائها الرائعة، وتتحدى، رغم بساطة قراءتها، عقول من يريدون الإلمام بها حفظاً أو تفسيراً.
تجذب الكتابات البسيطة اهتمام القارئ الذي يهتم بأمر البلد،وهو ما جعل المقالات من أسهل كتاباته،كونها تعالج واقعاً ملموساً بسبب الحرب التي تعيشها اليمن وتعز،والتي تستحوذ على لبّ الكاتب التعزّي مروان
أعترف بأني أخطأت في فكرتي عن الموسمية في العبادة، حين تعاملت معها بعقل البشر وإمكانات البشر وتناسيت كرم الله الذي ليس له حدود، فضله العظيم ورحمته التي وسعت كل شيء.
ستكون نسختك المميزة التي لا يمتلكها غيرك، فإن لم تكن قد امتلكت واحدةً فهلمّ، فلا يزال في الوقت متّسع، وإن كان لك واحدة فتعهّدها بالرعاية، وحافظ عليها وأضف عليها لمساتك>
هناك من الأحداث ما تستحق الكلام عنها، لكن التغابي عنها،لا جهلاً بل ترفُّعاً، أفضل. وهناك من الأشخاص من نتغافل عن فِعالهم، لا جُبناً، ولكن حِلماً. ومواقف الصمت والتغابي فيها أفضل.