أفيقوا أيها الحاقدون على ثورة 11 فبراير التي حررتكم من ذل العبودية لعفاش وأولاده وحاشيته. وانظروا أين أوصلكم حقد زعيمكم البلاد انتقاما من شعب قال له يكفي وعليك أن ترحل.

أفيقوا أيها الحاقدون على ثورة 11 فبراير التي حررتكم من ذل العبودية لعفاش وأولاده وحاشيته. وانظروا أين أوصلكم حقد زعيمكم البلاد انتقاما من شعب قال له يكفي وعليك أن ترحل.

هذه الحروف -عزيزتي، عزيزي- تلامس عينيك، غير أنها وصلت بطريقة مهربة، وقصتها جديرة باهتمامك، وخلف كل حرف ألف حكاية، ومختصر الحكايات أنني صحفي يمني!
