لايزال العالم متمسكاً بالعام للنهاية وبالوقت الذي يرتوي بدم هذا البشري الحزين ويسقينا علقمها حدّ القرف، يزورنا ليطبع على جبيننا وصمة عار وخذلان تلاحقنا فيسألنا دم الشّهيد أين كنا!.
آلاء القاضي
" إسلامي؛ بأفق إنساني ".
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان