ثلاثة أعوام على مذبحة رابعة العدوية، استطاعت الآلة الإعلامية الموالية للانقلاب بعد المذبحة طمس الشخصية المصرية الطيبة المعروفة بتسامحها ورفضها للدم، أيا كان هذا الدم دينه أو لونه أو عرقه.

ثلاثة أعوام على مذبحة رابعة العدوية، استطاعت الآلة الإعلامية الموالية للانقلاب بعد المذبحة طمس الشخصية المصرية الطيبة المعروفة بتسامحها ورفضها للدم، أيا كان هذا الدم دينه أو لونه أو عرقه.