لم يعد هناك أي عقبة في وجود الكيان الصهيوني سوى لاجئي الشتات والمقاومة الفلسطينية، وشعوبٍ ضاقت ذرعا بحكامها. ومن هنا انطلقت حملات التهجير والتوطين وتشويه التاريخ الفلسطيني.

لم يعد هناك أي عقبة في وجود الكيان الصهيوني سوى لاجئي الشتات والمقاومة الفلسطينية، وشعوبٍ ضاقت ذرعا بحكامها. ومن هنا انطلقت حملات التهجير والتوطين وتشويه التاريخ الفلسطيني.
أعظم المصائب أن يخرج الإنسان من أرضه التي تربّى فيها، ويدير ظهره للماضي والحاضر متجها نحو المجهول، يخرج وليس في جعبته سوى القهر الذي حمله وهو في الطريق نحو اللجوء.