لاعب لن يتورع عن فعل أي شيء لأجل الفوز، نتحدث عن شخص سبق له غرس أسنانه في كتف ثلاثة خصوم، هل سيبدو من الغريب أن يحاول اجتياز الاختبار عن طريق الغش؟

محرر وكاتب رياضي، مهتم بمتابعة الكرة الأوروبية بشكل عام وتاريخها بشكل خاص
لاعب لن يتورع عن فعل أي شيء لأجل الفوز، نتحدث عن شخص سبق له غرس أسنانه في كتف ثلاثة خصوم، هل سيبدو من الغريب أن يحاول اجتياز الاختبار عن طريق الغش؟
يخرج “تشي برشلونة”، ميسي قائد الفريق، ليُعلن موافقة اللاعبين على تخفيض رواتبهم بنسبة 70% لصالح عمال النادي ويُندِّد بالمتربّصين الذين يحاولون إلصاق الأمور باللاعبين.. فأين سمعنا تلك النغمة من قبل؟
الواقع يقول الآن إن عنصر الترفيه الأهم لنا كجماهير أُصيب بالشلل المؤقت، والأولويات تخبرنا بصرامة أن حياة البشر أهم من الترفيه، ولكنها للأسف قد لا تُخبر البعض الآخر بالشيء نفسه.
“لينغارد كان دائما ما يملك سمات إنييستا”. كانت هذه مقولة مساعد السير أليكس فيرغسون المدرب التاريخي لمانشستر يونايتد. هل تستغرب هذه المقارنة؟ إن كانت إجابتك نعم فعليك قراءة هذا التقرير.
إرلينغ هالاند مجرد لاعب نرويجي واعد وُلد عام 2000، سجّل الكثير من الأهداف فجأة في دوري الأبطال، وما المشكلة؟ ما الذي حدث حتى نهتم جميعا بمهاجم سالزبورغ؟
ليفربول لن يهزم أتلتيكو، ليفربول سيأكل أتلتيكو حياً، على الأقل هذا ما تخبرنا به جميع الشواهد. فبينما ليفربول بقمة كماله، يعيد دييغو سيميوني بناء فريقه الذي تهدم.
تحرك الإدارة لضم نيمار وبقاء فالفيردي لكل هذا الوقت، أمران لطالما نُسبا لغرفة ملابس البلوغرانا عموما وللبرغوث الأرجنتيني على وجه التحديد. فلماذا صمت ليو طوال هذا الوقت تجاه تلك “التعليقات”؟
نحن جميعاً نحب أخبار الانتقالات. سواء كانت ستحدث أو لن تحدث، سواء كانت عقلانية أو أبعد ما تكون عن حدود المنطق، تظل هي الفاكهة الكروية الأفضل في شهر يناير.
لا شك رحيل فالفيردي يُمثِّل خطوة إيجابية على الطريق الصحيح، الخوف كل الخوف ممّن سيُكمله. فهم يواصلون التخبط برحلة البحث عن بديله، فأي آمال يفترض بنا تعليقها على هؤلاء المهرجين؟
في ظل التصاعد الجاري لنفوذ غرف الملابس بوجه عام وفي برشلونة على وجه التحديد، هل سيملك بيب القدرة على القيام بمجزرة تُضاهي 2008 حين أطاح برونالدينيو وديكو؟