قد يأتي أحد ما ويتحسر على المستقبل المجهول – وهو ما لا نقبله – فيتمنى لو كان واحداً من تلك الشخصيات الخياليَّة التي نشاهدها في أفلام الخيال العلمي.

قد يأتي أحد ما ويتحسر على المستقبل المجهول – وهو ما لا نقبله – فيتمنى لو كان واحداً من تلك الشخصيات الخياليَّة التي نشاهدها في أفلام الخيال العلمي.
مصطفى صادق الرافعي.. كلماتهُ ولَّادةٌ، وأفكارهُ وقَّادةٌ، وسماتُ فكرهِ حين يكتبُ ترفع القارئ إلى أعلى الدرجات، وتُنزِّهُهُ عن لهو الكلمات، كان في منهجه مُتمثِّلاً بسيّد البلاغة والأدب نبيِّنا محمد.
كانتْ وستبقى عِشْقِي الأولَ، رُوحُها من قبس الذكر الحكيم، وقوامها من حديث النبي الكريم، جميلة في بهائها، مُضرَّجة بحسن بلاغها، تبهرُ الناس بروعة بيانها
من خلال الموازنة ما بين الإيجابيات والسلبيات أجد أن العربية بحاجة إلى هذه التقنيات، وهي في أمس الحاجة إليها، لكن لابد من أخذ التدابير اللازمة للوقاية من العواقب والسلبيات
وصارتْ لَقْطَتُهُ تلك بعد أنْ حصلتُ عليها مِن هاتِفه نفسه أملاً في نقل الحقيقة بعيداً عن التزوير والمُغَالاةِ، وأشدَّ قُرباً لجيلٍ آمن أنَّ الحُرِّيَّةَ مَمْزُوجَةٌ بالتضحية والفداء.