لماذا تستفز مشاعر البسطاء الذين لا حول لهم ولا قوة، بينما لا نرى ذلك على أصحاب القرار الذين هم أولى بحمل شعور المسؤولية وواجبات تجاه أبناء بلدهم.

لماذا تستفز مشاعر البسطاء الذين لا حول لهم ولا قوة، بينما لا نرى ذلك على أصحاب القرار الذين هم أولى بحمل شعور المسؤولية وواجبات تجاه أبناء بلدهم.
من يتّبع طريق تصحيح المسار وبناء العقول يبقى الهاجس الأكبر لطغاة العصر وخفافيش الظلام فهو يهدم في ساعتين أو مايزيد أمام أنظار المشاهدين ما تم بناؤه في سنوات