هل كان الاستعمار الفرنسي مسؤولا عن التقسيمات العرقية الحالية في بلدان المغرب العربي؟ وكيف أثّر ذلك على نظرة المجتمعات المغاربية لذاتها وللعالم من حولها؟
تدفق المحتوى
يحدث أن يقع حدث ما في وقت معين، نشعرُ بأن شيئا ما قد تسبب بوقوعه.. نتساءل: هل المصادفات بالفعل لها مغزى؟ هل تعد جزءا من نظامنا الإدراكيّ أم أنها قد تخفي دلالة إلهية؟
إن السمات التي يتمتع بها نسبة كبيرة من الناس، والتي تتفاوت قيمها مثل معدلات الذكاء أو المقاييس الشخصية، تُعزى إلى الاختلافات الجينية، ولكن كيف تؤثر الجينيات على سماتنا النفسية بالتحديد؟
إذا كنت ممن يبحثون عن هدفهم في الحياة، ولا تزال غير متأكد من أن مهنتك تتماشى مع اهتماماتك، إليك خمس نتائج بحثية في مجال علم النفس تستحق أخذها في الاعتبار.
تلك العروض العلنية من الفرح في مصائب الآخرين الموجودة في أفلام الأطفال، والعديد من أفلام الإثارة والرعب للكبار أيضا، تضعنا أمام السؤال: ما هو التفسير النفسي وراء هذا الضحك الشرير؟
جادل ميرلو بونتي بأننا نحن البشر نجمع ونراكم المعلومات بينما نمضي في حياتنا، وتتطور هذه المعلومات تدريجيا دون وعي منا لتصبح قاعدة أساسية محدِّدة لإدراكنا ومرشِدة سلوكنا. فما صحة ذلك؟
كثير منا ينتظره طويلا، ويسافر بحثا عنه، ويبني حياته حوله.. لكن ما الحب؟ هل من الممكن أن يتحقق دون شروط؟ وهل ممكن للرياضيات أن تضع معادلة صحيحة له؟
هل البشر رغم أنهم غير مثاليين مخلوقات طيبة وحساسة وحسنة النية في جوهرها؟ أم أننا في أعماقنا مخلوقات سيئة ضيقة الأفق كسولة مختالة، منتقمة وأنانية؟ إليك ما توصلت إليه الدراسات.
تلعب التصورات الذهنية دور الوسيط بين العالم وردود أفعالك تجاهه، حيث تستخدم هذه التصورات لتقرر ما تريد فعله.. فكيف يمكن لشيء من هذا القبيل أن يكون قد تطوّر؟
يدعي البعض أن عصر التنوير هو حركة العقلانية ضد العاطفة، والعلم ضد الخرافات، هذه الادعاءات لا تعكس النسيج الغني للعصر والذي أعطى قيمة عالية للأحاسيس والرغبات.. إليكم القصة من البداية.
