ما مجازر الكيماوي إلا رسالة لهذه الروح الثائرة ليقول إنني أستطيع أن أقتلكم كيفما أشاء، وليس هنالك من يردعني، فلا أحد يهتم بحياتكم.. إنكم نكرة. رسالة يعيدها كل مجزرة بثقة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
العلاقات الروسية التركية ليست إلا تحذيرا للغرب أن لتركيا خيار آخر قابل للتطبيق، لكن ليس لهذه العلاقات من الجدية والاستقرار ما يوحي باستمرارها، فما مصير الأكراد؟ ومن سيشعل الشرارة؟
ورثنا عبر أجيال من الضعف والانحلال تعدد الانتماءات… فاختلفنا في ترتيبها واختلفنا في تقديسها فضاعت هويتنا بعمل ممنهج منذ القدم… فصار كل انتماء فيه عشرات الفرق…
إعلان