من المضحك أن تجد جمعيات عريقة في تكوين الشباب مازالت تناقش مشاكلها الداخلية القديمة بدل البحث على بدائل لاستقطاب الشباب وتأطيره، وجعله فاعلا إيجابيا أساسيا في تغيير المجتمع ونهضته.

من المضحك أن تجد جمعيات عريقة في تكوين الشباب مازالت تناقش مشاكلها الداخلية القديمة بدل البحث على بدائل لاستقطاب الشباب وتأطيره، وجعله فاعلا إيجابيا أساسيا في تغيير المجتمع ونهضته.