تأسس مفهوم ريادة الأعمال في بداية القرن الـ 18 الميلادي، وأول من صاغ مصطلح رائد أعمال أو Entrepreneur هو الاقتصادي الفرنسي “جان باتيست ساي” عن كلمة فرنسية تعني المُغامر،
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تفريط وفشل وخيانة يضع المصريين في مفترق طرق.. ها هو الشعب يُظهر رفضًا عامًا لشخص السيسي ويُطالبه بالرحيل، فهناك 95 مليون مصري يريدون رحيله. إلا أن الإرادة وحدها لا تكفي.
الأسئلة التي تعصف بالوجدان وتؤرق أحلامهم وتدق أبواب أعتى العقول، وجدت متسعا لها عبر مُحرك البحث الأشهر بالعالم “غوغل”.. لربما ظننا أنه يجعلنا أكثر ذكاءً، أم أنه أصابنا بالغباء؟
كنت أسأل: متى أرحل؟ لكنني صُدمت أنني في لحظات النجاح والتقدم أيضًا صار هذا سؤالي! فانتبهت فإذا بي تعودت الانفصال عن ذاتي، حتى أحمي نفسي من الإجابات المرهقة والفروض المذلة
يظن الصادقون أن أعظم عمل هو أن تنشر الوعي! حتى جف الوعي لطول نشره في شمس الرتابة الحارقة، وغياب الاحترافية والأدوات والرؤية والاستراتيجية لأي حركة وعي جادة
مفتاح الحل في موضوعات الفتنة الطائفية ليس المجاملات أو الكلام الاجتماعي، بل هو الوضوح والعدالة الكاملة أيًا كان المُخطئ مسلم أو مسيحي وفق إجراءات علنية لا لبس فيها.
ترنو مصر للاعبٍ جديد، لاعب مُخاطر من قلب النظام، يُعيد تموضع النظام ويُحيي أمله في الاستمرار، لن يستطيع هذا إلا عقل ثعلب ماكر وقلب ذئب، أمامه فرصة لائحة.
مصر لم تعد وطنًا حيًا يعيش فينا بل وطنًا ميتًا يسيرعلى ساقين، ولكن هناك فرق شاسع بين خطة لدفن مصر وخطة للإحياء والإنعاش، فالنظام والقوى العالمية يُريدون دفن مصر
تولد مع الإنسان طموحات لا تنتهي يريد أن يحققها، وهذا ما يتطلب منه أن يمتلك قدرات تمكنه من الإيمان بنفسه وأن يتأكد من قدرته على الحكم على الأشياء بوعي متبصر.