إننا رضينا أن نكون دجاجا سياسيا من بين الأمم وملكنا أمرنا لغيرنا، وارتضينا بالغثائية قسمة، فعندما يكون التدجين مشروعا سياسيا، فلا حرية في اتخاذ القرار، ولا اعتبار لسيادة الدولة.

خريج جامعة الزعيم الازهري كلية العلوم السياسية والدراسات الاستراتيجية
إننا رضينا أن نكون دجاجا سياسيا من بين الأمم وملكنا أمرنا لغيرنا، وارتضينا بالغثائية قسمة، فعندما يكون التدجين مشروعا سياسيا، فلا حرية في اتخاذ القرار، ولا اعتبار لسيادة الدولة.