لقد كانت هذه الكاتدرائية في حالة يرثى لها عندما نشر فكتور هوجو روايته هذه عام (1831)، ومع اشتهار الرواية ازدادت شهرة الكاتدرائية، وراح السواح يقصدونها باستمرار.
عبد الستار الحاج حامد
باحث في مجال الأدب واللغة والترجمة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن الأمم القوية تقوم بنفسها بمهمة التعريف بتاريخها وبثقافتها ولغتها، ولا تترك الفرصة للآخرين ليعرفوا بها وبثقافتها وتاريخها على الطريقة التي يريدون. وبذلك تحفظ صورتها من التعرض للتشوه.
إعلان