طالعَتنا أنباءٌ ليتها ما كانت من أرض جزيرة العرب، تشقّ الصفّ العربي في صميمه، وتُذهِبُ ريحَ رمضان التي تحمل بشارات الخير والتعاضد
عبد السلام فتحي فايز
احمل شهادة دبلوم في اللغة العربية من جامعة دمشق و مقيم حاليا في هولندا نشرت في بعض المواقع و اليوم ارغب في ان اصبح مدوّنا بموقعكم الكريم
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
هو واقعٌ مريرٌ، فنحن العربَ أَوْلى بالوحدة من دول الاتحاد الأوروبي، وذلك لأن مقوّمات الوحدة متوفّرة في وطننا العربي وعلى رأسِها اللّغةُ العربيّةُ الجامعة لألسنةِ المواطنين من المحيط إلى الخليج.
واحدٌ وثلاثون عاماً كانت كافيةً لتحقيق الوعود التي قُدّمت لإسرائيل وتحويل ما خُطّ على الورق إلى واقعٍ مفروض على الأمة الإسلامية، شاءَ من شاء، وأبى من أبى
إعلان