بعد مرور مائة عام على اتفاق مارك سايكس وفرنسوا بيكو بدأ يظهر على السطح العديد من التفاهمات والمؤامرات لإعادة تقسيم المنطقة إلى كيانات أقل حسب الطوائف الدينية والعرقية.

بعد مرور مائة عام على اتفاق مارك سايكس وفرنسوا بيكو بدأ يظهر على السطح العديد من التفاهمات والمؤامرات لإعادة تقسيم المنطقة إلى كيانات أقل حسب الطوائف الدينية والعرقية.