تَبَلتْكَ في خُلَسِ الكَرَى أُورُورَا.. إذ كِدْتَ تُحْسَبُ في الغَرامِ جَسُورا.. عادتْ وأنْستْكَ الفِراقَ وسلَّمَتْ.. وتلطَّفَتْ بكَ إذ بكَيْتَ سُرُورا.. بشَّتْ وأرْخَتْ طرْفَها وتناولتْ.. قلَمًا يخُطُّ على السُّطورِ سُطُورا.
عبد الرافع محسن
باحث لغوي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تنامت الثقة في مفاهيم التعددية الدينية مع تنامي فرص الخطاب والحوار عبر وسائط التواصل السيبرانية، فانتقلت خطة التعددية من صيغها السياسية والاجتماعية إلى صيغ فلسفية.
فَهُنا تلاقيْنا فكانَ لقاؤها.. مثلَ الربيعِ على جَزيل حُشاشتي.. نظرتْ سُلَيْمى ها هنا وتبسَّمتْ.. لمَّا رأتْ نحْلًا يلوذُ بزَهْرةِ.. وتغزَّلت في قِطِّها يومًا هنا.. وتضاحكت مما رأتْ من غَيْرتي.
إعلان