مَن هي الذات الجماعية المتصارعة؟ الذات المتصارعة هي الذات التي يُخلق عندها التوتر المبدع ويدفعها إلى عدم الأخذ بالحلول الجاهزة وعدم القبول بالأمر الواقع كنهاية للتاريخ وحافز الإبداع
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كيف يصبح مجتمعٌ متقدمٌ وآخر متأخر؟ ما هي الإشكالية التي وقع فيها أنصار القديم والحديث؟ لم لا يتم التوفيق بين التراث والحداثة؟ لماذا لم ينتصر أصحاب الحداثة بوصفهم الفريق العقلاني؟
الحُزن لا ينجلي إلا إذا أخذ كامل مستحقاته من الغياب والدموع وربما “العزلة”، ليتجلّى بعده الفرح كالغيمةِ لحظةَ أن تبددّها الرّيح، كالقمرِ في طور بدر التمّام.
امتدّت حلب من نقطة صغيره جداً إلى أن أصبحت حاضرة من الحواضر السكّانية واستطاعت أن تحتلّ جزءً من الإمبراطوريات الكبرى، فعاشت إمبراطورية مستقلّة بحد ذاتها في فترة الدولة الحمدانيّة.
كانوا على وشك الوصول من مطار الوطن، وإذ بحياة تقول للتاكسي “قف”، سألها السائق إذا كانت ترغب في الاستمرار أو العودة. وهنا وقفت حائرة: هل أعود للوطن أم أرجع لألمانيا؟
هنا في جزيرة المدوّنات أدرك أننا جميعا تلح علينا الفكرة ذاتها، أصبحنا نريد استعدادات نفسية على الأقل، حالمين بألا تهب العاصفه في وجه مَن لا يملك معطفاً، على الأكثر.