عِلّة الإنسان المُغفّل أنّه دومًا ما يُحب مُعاشٓرة النّاس التي تبدو طبيعيّة بنظرِه، يعني طالما هو ليس أبكمًا، أصمًا أو ضريرًا فٓهو إنسان! تٓرى ما الّذي ينقص هؤلاء كي تحبّونهم؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
متعبٌ جدًا أن يُنظرْ إليكَ كخائِنٍ، عَميلٍ وعديم الضّمير، بسبب تلك البطاقة الزرقاء التي تحملها كنايةً عن قوميّتك الإسرائيلية وهذا ما يخلق حتمًا تناقضًا تامًا مع تبعيّتك وإنتمائِكَ القومي.
إعلان