وُلِدَ أورتايلي في مخيم لاجئين عام 1947. كانت عائلته قد فرّت من شبه جزيرة القرم عندما اقترب الجيش الأحمر من الأراضي التي كانت تحتلها ألمانيا.
د. ياسين أقطاي
أكاديمي وسياسي وكاتب تركي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
جاء تأسيس حزب العدالة والتنمية بعد إغلاق حزب الفضيلة الذي أسّس بعد حل حزب الرفاه نتيجة لهذا الانقلاب. وكان مؤسس الحزب، رجب طيب أردوغان، ممنوعًا من العمل السياسي؛ بسبب إدانته نتيجة قصيدة ألقاها.
الترحيب الذي حظي به طه عبد الرحمن في تركيا يحمل رسائل جدية يجب أن تصل إلى العالم الإسلامي بأسره. العلماء هم ورثة الأنبياء، ومكانهم يجب أن يكون في مجالس العلم أو الجامعات أو المنابر، وليس في السجون.
بقدر ما يوجد عداء للعرب في الجانب التركي، هناك أوساط عربية تنتظر الفرصة لمعاداة تركيا. وكلا الطرفين يخدمان نفس الهدف، الذي لا يصب في مصلحة العرب أو الأتراك، بل في مصلحة سيد هؤلاء العنصريين؛ “إسرائيل”.
يتوافد المسلمون إلى صعيد عرفات لأداء مناسك الحج مرتدين لباس الإحرام، الذي ينزع عنهم جميع الفروقات الاجتماعية والثقافية والوطنية والعرقية والمهنية، وكل ما يمكن أن يميز بعضهم عن بعض ويخلق بينهم المسافات
الاحتجاجات التي اندلعت في الجامعات الأميركية وانتشرت منها إلى جميع أنحاء العالم تسلط الضوء بشكل متزايد على قضايا تتجاوز مسألة غزة لتشمل أوضاع المجتمع الأميركي.
كانت تركيا حاضرة في أعماق تفكير الشيخ الزنداني وقلبه كمركز للخلافة التي سقطت، وقد ناضل طوال حياته من أجل توحيد المسلمين سياسيا، ومَنْحهم مكانة وقوة في السياسة الدولية والنظام العالمي.
“لا إحباط ولا خيبة الأمل”.. هكذا كان شعور أغلبنا ونحن نرى اللا-نتائج التي حققها الرد الإيراني على إسرائيل بعد أن قصفت الأخيرة القنصلية الإيرانية في دمشق، فقتلت عددا من كبار جنرالاتها.
بدلًا من شعور المعارضة بالمسؤولية وإدراك أن فوزهم في الانتخابات أمانة منحت لهم، يسود شعور بنشوة النصر واللغة الانتقامية في كل مكان، ويبدون بعيدين عن تقييم دروس الانتخابات.
محاولة ضرب موسكو -عدو الولايات المتحدة- هذه الأيام عبر فزاعة الإرهاب الإسلامي، تهدف فيما تهدف إلى تشتيت الانتباه عن إسرائيل، التي تستحق بجدارة أن تتصدر قائمة الخزي والعار بتهم الإرهاب والعنف