يحاكَم نائب الرئيس الكيني المعزول ريغاثي جاتشاغوا بتهم متعلقة بالفساد، ويرى مراقبون أن هذه الإجراءات ستضعف المسار الديمقراطي بالبلاد وتفقد المواطن الكيني الثقة مستقبلا في المؤسسات المستقلة والمنتخبة.
مهدي الزغديدي
كاتب صحفي مختص في العلوم السياسية والاقتصادية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
احتجاجات قانون المالية تسبب تصدعا في الحكومة الكينية
رغم سحبه قانون المالية بعد احتجاجات دامية، يبدو أن الرئيس الكيني وليام روتو سيجد نفسه أمام تحديات جديدة تتطلب حلولا سريعة، أهمها إيجاد بديل لتعبئة موارد الدولة ورأب الصدع الذي بدأ يظهر في حكومته.
عزا مراقبون أسباب احتجاجات كينيا “العنيفة” على قانون المالية الجديد إلى عدة تراكمات، أبرزها استمرار ارتفاع التضخم وتراجع مقدرة المواطنين الشرائية والسخط الشعبي تجاه الطبقة السياسية.
كان الرئيس سعيد أكد في فبراير الماضي، خلال لقائه فاروق بوعسكر رئيس الهيئة العليا للانتخابات، “أن الانتخابات الرئاسية التونسية ستجرى في موعدها”..
دأب جميع الرؤساء المتعاقبون على تونس منذ نيل استقلالها في 20 مارس 1956 على الاحتفال بهذه الذكرى وإلقاء كلمة لتهنئة التونسيين بهذه المناسبة التي تعتبر اليوم الوطني الرسمي للبلاد.
ماذا وراء حل اللجنة الرباعية حول السودان بقيادة كينيا؟
يُرجع خبير أسباب فشل اللجنة الرباعية حول السودان برئاسة كينيا وحلها إلى الخلافات والتنافس بين الرباعي المكون لها باحتفاظ كل دولة من اللجنة بمصالح متباينة مع طرفي النزاع في السودان.
قبل الحرب العالمية الثانية عرف العالم صعود الشعبويين والمتطرفين في العديد من دول العالم. فقد شهدت إيطاليا صعود الفاشية وعلى رأسها موسيليني..
قمة كينيا.. هل تنجح في تمويل الطاقة المتجددة لمواجهة متطلبات المناخ؟
أكد بيان القمة الأفريقية الأولى للمناخ أن “إعلان نيروبي” سيكون بمثابة الأساس لموقف أفريقيا المشترك في العملية العالمية بشأن تغير المناخ حتى مؤتمر الأمم المتحدة المعني بهذا التغير أواخر العام الجاري.
قد يخفى عن الكثير أن كوريا الجنوبية لم تكن تلك البلاد المتفتحة ولم يكن شعبها قبل بضع سنين يعيش الرفاهية التي يعرفها العالم عنه اليوم، بل كانت تعيش تحت وطأة دكتاتورية لا تختلف كثيرا عن جارتها الشمالية.
اللافت للانتباه هو تدوينات الشكر للسيدة بودن على السنتين اللتين قضتهما على رأس الحكومة، من قبل أشخاص معروفين بمساندة قيس سعيد. المعروف أن المسؤول يُشكر على إنجازاته، لا عن قبول المنصب في ظرف حساس!