بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل يومين العمل على إنشاء نقطة عسكرية جديدة في ريف محافظة القنيطرة جنوبي سوريا.
تدفق المحتوى
بلغت نسبة من وجد منزله صالحا 50% من العائدين، معظمهم من المناطق التي لم تشهد مواجهات بين النظام والمعارضة قبل عام 2018. لكن تزايد عدد أفراد العائلة شكّل عائقا أمامها واضطرها للبحث عن مسكن آخر.
تتواتر الأنباء بشكل شبه يومي عن توغل إسرائيلي جديد جنوب سوريا، وذلك عقب سيطرة الجيش الإسرائيلي على كامل ما تسمى المنطقة العازلة، عقب الإطاحة بالرئيس بشار الأسد.
استلم الهلال الأحمر السوري 60 شاحنة تحمل مواد إغاثية وطبية بإشراف مركز الملك سلمان للإغاثة، وهي طليعة مساعدات سعودية تهدف لتخفيف معاناة السوريين بعد سقوط نظام الأسد.
صعّد الاحتلال الإسرائيلي من توغله داخل الأراضي السورية في محافظتي درعا والقنيطرة إلى حد استهداف مظاهرة تطالب بانسحابه وإصابة أحد المشاركين فيها بجروح، واقتحام منازل السوريين وتفتيشها والاعتداء عليهم.
طالب عدد من سكان القرى التي تحاصرها قوات الاحتلال الإسرائيلي في ريف محافظة القنيطرة جنوب سوريا بضرورة تدخل المجتمع الدولي لإجبار القوات الإسرائيلية على الانسحاب من المناطق التي احتلتها.
شارك في عملية التوغل عشرات من جنود الاحتلال ترافقهم سيارات مزودة برشاشات، إلى جانب استنفار للمدرعات الإسرائيلية داخل أراضي الجولان المحتل.
بينما تتوغل قوات الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي السورية من جهة القنيطرة، تركز القوات السورية على إجراء تسويات مع العناصر المنشقة عن الجيش للضغط عليهم لتسليم أسلحتهم.
استهدف القصف الإسرائيلي منشآت ومواقع عسكرية في أرياف محافظتي درعا والسويداء جنوب سوريا، بدعوى تواجد قوات تابعة لحزب الله وإيران فيها، في حين أدى القصف لإصابة عنصرين من قوات النظام السوري.
بعد أن هدد رئيس فرع الأمن العسكري التابع للنظام السوري في محافظة درعا، قبل أيام، أهالي مدن المحافظة بسيناريو مشابه لما يحصل في غزة، تصدت بعض العناصر المسلحة لمحاولة قوات النظام دخول المدينة.
