رغم جنوح المستوى الرسمي الموريتاني سابقا إلى التطبيع مع إسرائيل، فإن الحاضنة الشعبية الداعمة للقضية الفلسطينية دفعت حكام البلاد إلى التراجع عن علاقات التطبيع رغم الضغوط الدولية المفروضة على نواكشوط.

رغم جنوح المستوى الرسمي الموريتاني سابقا إلى التطبيع مع إسرائيل، فإن الحاضنة الشعبية الداعمة للقضية الفلسطينية دفعت حكام البلاد إلى التراجع عن علاقات التطبيع رغم الضغوط الدولية المفروضة على نواكشوط.
“لأنها باتت قضية العرب فلا دخل لنا بها”، هكذا كانت نظرة زنوج موريتانيا لفلسطين عندما روجها بعضهم قضية عربية، لكن عندما عاد البعد الإسلامي عاد الأفارقة ومعهم أقليات مسلمة أخرى لنصرة القضية المقدسة.