رصد علماء الفلك كرات نارية تمطر الغلاف الجوي للشمس، وتسقط بسرعات تصل إلى 150 كم في الثانية. وقد التقط العلماء صورا عالية الدقة لأول مرة لتلك الكتل الشمسية وللغلاف الخارجي للشمس المعروف بالتاج الشمسي.
تدفق المحتوى
شهد العلماء اندلاعا مذهلا لثقب أسود فائق الضخامة يبعد مسافة 10 مليارات سنة ضوئية. ويكشف سطوع هذا الثقب عن بدء امتصاصه لكميات هائلة من المادة بشكل مفاجئ. ويعتبر هذا الحدث من أكثر الظواهر إثارة للإعجاب.
تشهد بحيرات أميركا العظمى عودة سمكة اللامبري “مصاصة الدماء”، وذلك بعد تداعيات جائحة كورونا التي أثرت على جهود مكافحتها، مما قد يتسبب في انهيار مصايد الأسماك التجارية في تلك البحيرات.
كشفت دراسة عن وجود علاقة بين تغير المناخ وانكماش حجم الدماغ البشري على مدى آلاف السنين، إذ أظهرت النتائج انخفاضا في حجم الدماغ البشري مع ارتفاع درجات الحرارة، مما قد يكون له تأثير سلبي على الإدراك.
اكتشف فريق من العلماء آلية جديدة لتحرير الجينات موجودة في الخلايا حقيقية النواة، وتتميز الآلية الجديدة المعروفة باسم “فانزور”، بسهولة إيصالها للخلايا وفعاليتها في استهداف الجينوم المراد تحريره.
تسببت ومضة شمسية ضخمة في انقطاع مؤقت للإذاعة بولايات أميركا الغربية والمحيط الهادي، ووصفت بأنها إحدى أقوى الومضات الشمسية التي تسلط الضوء على قوة النشاط الشمسي الحالي.
أعلن مرصد نانوغراف عن اكتشاف موجات جاذبية منخفضة التردد، تم تتبعها باستخدام تقنية جديدة تعتمد على مراقبة النجوم النابضة، وتتميز بقوتها وأطوالها الأكبر بألف مرة من الموجات المكتشفة عام 2015.
كشفت ناسا عن مقاطع فيديو صادمة تعرض توزيع الكربون على مستوى القارات والمحيطات خلال عام 2021. وتظهر الفيديوهات زيادة انبعاثات الوقود الأحفوري في مناطق مختلفة، مما يبرز تأثير التغير المناخي.
اكتشف العلماء أقدم موقع دفن معروف حتى الآن يرجع إلى 240 ألف عام، وهو لنوع يعرف بـ”هومو ناليدي” ويتميز بصغر حجم دماغه، وهو ما يقوض الفكرة السائدة بأن الوعي بالموت وممارسات الدفن حكر على البشر.
اكتشف العلماء جزيئات عضوية معقدة بمجرة تبعد أكثر من 12 مليار سنة ضوئية، مما يجعلها المجرة الأبعد التي توجد فيها تلك المركبات. واكتشفوا مناطق فيها دخان بدون نجوم جديدة، وأخرى فيها نجوم جديدة بدون دخان.
