اجتمع ممثلو أكثر من مئة قبيلة و عشيرة سورية من عرب وتركمان وكرد وسريان ومسلمين ومسيحيين وإيزيديين وغيرهم، في مدينة تل أبيض بريف الرقة، بهدف الخروج بخطاب وموقف موحد من القضايا الراهنة.
تدفق المحتوى
تتزايد حدة التوتر العسكري بين المعارضة المسلحة وقوات النظام على خطوط القتال في ريفي حلب وإدلب، ويترافق ذلك مع عودة حذرة للأهالي في ظل المخاوف من تجدد المعارك.
يعاني عمال الأجرة اليومية، ومعظمهم من النازحين والمهجرين، جراء انهيار الليرة السورية وانعكاسها الكبير على واقعهم المعيشي، مما دفعهم لمطالبة المسؤولين بضبط أجورهم وتحديدها بالليرة التركية.
يعاني الفلاحون في الشمال السوري من غلاء المستلزمات الزراعية مما زاد العبء عليهم مع انخفاض قيمة الليرة السورية، وهذا ما تسبب في ضرر وخسائر للكثيرين منهم.
