أدى حدث انقراض جماعي كارثي قبل 252 مليون سنة إلى القضاء على معظم أشكال الحياة الحيوانية على الأرض، بسبب الانفجارات البركانية الضخمة التي أطلقت 100 ألف مليار طن متري من ثاني أكسيد الكربون.
تدفق المحتوى
مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، قد يكون ثلث إنتاج الغذاء العالمي معرضا للخطر، فالتغيرات المستقبلية في درجات الحرارة وهطول الأمطار والجفاف تؤثر على نمو 30 نوعا رئيسيا من المحاصيل في جميع أنحاء العالم.
ربما تكون المياه قد تشكلت لأول مرة بعد الانفجار العظيم بحوالي 100 إلى 200 مليون سنة، وفقا لدراسة جديدة تقول إن الماء ربما كان مكونا رئيسيا للمجرات الأولى.
أغاني الحيتان ليست مجرد وسيلة اتصال أو نداءات تزاوج، بل تعكس أيضا التغيرات في سلوك التغذية وأنماط الهجرة، والتي تتأثر بتغيرات النظم البيئية.
كشفت دراسة جديدة لإعادة بناء هطول الأمطار الغزيرة في شبه الجزيرة العربية أن هطول الأمطار في المنطقة كان أكثر تطرفا بـ5 مرات قبل 400 عام فقط.
كشفت دراسة جديدة قدرة طيور الإيمو والنعام والرية على حل المشكلات، وأظهرت أن هذه الطيور تمتلك مهارات ابتكارية، وهي قدرة كانت تنسب سابقا إلى الطيور ذات الأدمغة الأكبر مثل الغربان والببغاوات.
لب الأرض شهد تغيرات في شكله خلال العقدين الماضيين، وأظهر ذلك أنه أقل صلابة مما كان يعتقد من قبل، وفقا للدراسة التي نشرت بدورية “نيتشر جيوساينس”.
تشتهر السلاحف البحرية بهجراتها لمسافات طويلة وغالبا ما تعود إلى مواقع التغذية، حتى بعد الرحلات الموسمية والنزوح.
كشفت دراسة جديدة عن وجود صلة حرجة بين انخفاض تدفق الأنهار إلى البحر المتوسط وصحة النظم البيئية البحرية فيه، الأمر الذي يتوقع أن يكون مؤثرا على اقتصاد دول حوض البحر الأبيض المتوسط.
يمكن لهذا الابتكار أن يحسّن كثيرا أنظمة الإنذار المبكر ويساعد في مراقبة النشاط الزلزالي المرتبط بالبراكين والمواقع الحرارية الأرضية وحتى الأنهار الجليدية.
