يعود المتفاوضون بشأن النووي الإيراني إلى طاولة المفاوضات في فيينا بجولة رابعة بعد انتهاء جولة ثالثة انقضت على وقع تقييمات اختلط فيها التفاؤل بالتوجس والحذر، ولكل أسبابه.

يعود المتفاوضون بشأن النووي الإيراني إلى طاولة المفاوضات في فيينا بجولة رابعة بعد انتهاء جولة ثالثة انقضت على وقع تقييمات اختلط فيها التفاؤل بالتوجس والحذر، ولكل أسبابه.
طاولة المفاوضات التي يجتمع حولها أطراف الاتفاق النووي الإيراني أشبه ماتكون برقعة شطرنج. والقواعد التي تحكم اللعبة معروفة لكن الدهاء في تحريك القطع بالوقت المناسب ومفاجأة الخصم يصنعان الفرق.