یتشارك الإسرائیلیون والفلسطینیون خندقًا في قتالھم ضد عدو مشترك هو انتشار فیروس كورونا، ویدرك كل من الطرفين أنه تجب عليهما مواجھة ھذا العدو القاتل الصامت معًا، بدون سیاسة أو دعایة.
تدفق المحتوى
غیّر فیروس كورونا العالم، وأثر على النسیج الاجتماعي، وقلب الأعمال، وھدد سلاسل التورید. الناس یخافون ویحتمون بمنازلھم، والآن على التكنولوجیا أن تساعد في معالجة الأمور والاستعداد لمستقبل أكثر نجاحًا صحة.
تُعرف أفغانستان بأنها ظلت دائما “مقبرة الإمبراطوريات”؛ وبالمثل فإن كعب أخيل للهند هو إقليم كشمير، وعندما يُكتَب تاريخ الهند الحديثة فمن المحتمل أن يُسجَّل أن “التوسعية الهندوسية” ماتت في كشمير.
تحدث المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي في الأسبوع الماضي عن دعم إيران لحركة حماس وقال إن السبيل لمواجهة ما يُسمى بخطة السلام الأميركية هو منح الفلسطينيين إحساسا بالتقدم.
إنها الذكرى السنوية العاشرة لانهيار ليمان براذرز، ولا تزال المناقشات دائرة حول أسباب الأزمة المالية والعواقب التي ترتبت عليها، وما إذا كنا استوعبنا الدروس اللازمة للتحضير للأزمة التالية.
تهدف قمة المناخ القادمة -التي سيكون شعارها دعونا نرفع الطموح للمستوى التالي- لتكون انطلاقة لبذل المزيد من الجهود لتمكين العالم من تحقيق الأهداف التي حددتها اتفاقية باريس للمناخ لسنة 2015.
إن البشرية تتحرك بلا انقطاع؛ فنحن نعيش بعصر من الحركة غير المسبوقة للأفكار والأموال، والبشر على نحو متزايد. ويعمل العدد الهائل من سكان الأرض، على إعادة تشكيل عالمنا بشكل عميق.
في فترة التحضير السابقة لعمليات الاقتراع المتعددة في مختلف أنحاء العالَم في عام 2016، قدمت شركات وسائط التواصل الاجتماعي بشكل منهجي معلومات رديئة ومغلوطة عن السياسة والسياسات العامة.
حققت حملات مكافحة الفساد انتصارات حاسمة عام 2016، وخاصة النجاح في إخضاع إحدى أكبر صفقات النفط التواء للمساءلة: صفقة استحواذ شركتي رويال شل، وإيني على حقل نفط نيجيري عام 2011.
“أميركا أولا” هكذا يردد ترمب بحماسة، ويقول مؤيدو الخروج البريطاني “بريطانيا أولا”، ومثل ذلك يقول بوتين (روسيا) ولوبن (فرسا).. في ظل تأكيد كهذا على السيادة الوطنية، تتجه العولمة نحو الفشل.
