لعب تزامن نشوء السينما من جهة وتأسيس الطب النفسي بصورته الحديثة من جهة دورًا أساسيًّا في نشوء هذه العلاقة الجدلية بينهما، فهما مجالان حديثا النشأة نسبيًّا؛ ما جعلهما متشابهين في سرعة تغيرهما مع الزمن.
مجد السليتي
محرر
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كثيرا ما نشعر نحن البشر بالضياع وعدم الاستقرار، وقد يُورثنا ذلك بدوره الكثير من الحيرة والعجز تجاه الواقع، فكيف نتصرف؟ وكيف ننجو؟ وكيف نتّزن من جديد؟
كيف أتعامل مع شخص يتجاهلني؟
التجاهل هو إحدى التجارب التي نعيشها بشكل شبه يومي نحن البشر، سواء كان ذلك بسياقات العائلة أو الأصدقاء أو العمل. فما الأسباب التي قد تدفع شخصا لتجاهل آخر؟ وكيف تتعامل مع تجربة التجاهل بأفضل صورة ممكنة؟
نشرح بعض الأسس التي يمكن أن تعين الإنسان على معرفة ما ينتظره في جلسات العلاج النفسي، وكيف يمكن أن يهيّئ نفسه وتوقعاته لتكون التجربة أكثر سلاسة وفائدة.
هل شعرتَ من قبل بأنّك تدور في حلقات مُفرَغة من الأفكار التي لا تفيدك في حلّ المشكلات بل تزيد من القلق الذي تعاني منه وتمنعك من التركيز في أي شيء آخر؟ في هذا المقال نقدم لك أهمّ الخطوات التي قد تساعدك.
هل هناك دور لثقافة التربية الحديثة في خلق النرجسية؟ وكيف اكتسب هذا المصطلح كل هذا الزخم وتزايد الاهتمام به أكثر فأكثر مع مضي الوقت؟
جميع البشر تنتابهم بعض الشكوك حيالَ ممارستهم بعض الشعائر التعبدية، مثل أن تنسى ركعةً خلال الصلاة. لكن المشكلة تكمن حين ينبع هذا السلوك من وساوس تُبقي المرء شاعرًا بالذنب ومتشكّكًا بأدائه الديني.
قد يكون سؤال (كيف أختار شريك حياتي؟) السؤال المصيري الأكثر أهمّية وجدّية في حياتك كلّها، فالإجابة عن هذا السؤال ستُشكل حياتك الخاصّة إلى الأبد، لما سيترتّب على هذا القرار من سعادة أو تعاسة فيما بعد.
هل تخبرنا الأبراج عن نجاح الزواج والعلاقات العاطفية؟ ما هي الأساسات النظرية لما يُدعى بعلم التنجيم والأبراج؟ ولماذا يؤمن الكثير من الناس به؟ وماذا تقول دراسات علم النفس الحديث حيالَ هذا الأمر؟
كيف تُساعد صديقك الحزين؟ وكيف تساعد شخصًا مكتئبا؟ وما هي أفضل طريقة لتقديم العون والدعم النفسي لشخص عزيز يمرّ بضائقة أو قلق أو خوف من وقوع مسألةٍ يخشاها؟ هذا المقال يساعدك لتعرف كيف تقدم المساعدة.