تعالوا بنا نتأمل كارثة السياسة الخارجية الأميركية في عهد الرئيس ترمب. بينما أنفق الرئيس سنته الأولى في تبادل الإهانات مع دكتاتور كوريا الشمالية، مَضَى الأخير بثبات في تنفيذ برنامجه النووي.

أستاذ فخري في معهد الدراسات المتقدمة بأميركا
تعالوا بنا نتأمل كارثة السياسة الخارجية الأميركية في عهد الرئيس ترمب. بينما أنفق الرئيس سنته الأولى في تبادل الإهانات مع دكتاتور كوريا الشمالية، مَضَى الأخير بثبات في تنفيذ برنامجه النووي.