السبب الأهم في الركود الديمقراطي هو هشاشة الدول والتهديدات الجيوسياسية وضعف المناعة الإستراتيجية، هذا ما لا تلتفت إليه التقارير السنوية حول أوضاع الديمقراطية في العالم ومؤشراتها، وهي ترصد حالة التراجع

باحث في التاريخ والاجتماع
السبب الأهم في الركود الديمقراطي هو هشاشة الدول والتهديدات الجيوسياسية وضعف المناعة الإستراتيجية، هذا ما لا تلتفت إليه التقارير السنوية حول أوضاع الديمقراطية في العالم ومؤشراتها، وهي ترصد حالة التراجع
الأديب والشاعر والصحفي والناقد إبراهيم المويلحي (1846-1906) أحد رواد النهضة الأدبية والحركة السياسية بمصر والدولة العثمانية في أواخر عهدها. وقد عاصر ورافق السيد جمال الدين الأفغاني والإمام محمد عبده.
استطاع مصطفى كمال باشا والجيوش العثمانية بقيادته هزيمة الإنزال البحري البريطاني في جناق قلعة (غاليبولي)، وتكبدت بريطانيا هزيمة لا نظير لها في تاريخ الإمبراطورية البريطانية.
يقدم تشومسكي رفقة زميله ناثان روبنسون بكتاب “أسطورة المثالية الأميركية” نقدا لاذعا للسياسة الخارجية الأميركية، مسلطًا الضوء على الكيفية التي أدت بها التدخلات الأميركية المتكررة عالميا لتفاقم النزاعات.
انصبت دراسات “المؤرخين الجدد” على إثبات أن المنظمات العسكرية الصهيونية التي شكلت الجيش الإسرائيلي قبيل الحرب، انخرطت في برنامج تهجير واعٍ للفلسطينيين بهدف طردهم من فلسطين.
“المسألة الشرقية” تمثل إستراتيجية استعمارية أوروبية استهدفت إضعاف الدولة العثمانية والسيطرة على العالم الإسلامي. استخدمت فيها أدوات اقتصادية، دينية، وسياسية لتمزيق الوحدة الإسلامية وفرض الهيمنة.
تلفت رواية جون وايت -وهو كاتب ومعلق سياسي وروائي اسكتلندي- إلى أن الرعب الحالي في غزة ليس سوى أحدث حلقة في سلسلة طويلة من الأهوال.
تناقش هذه المقالة إسهامات المفكرين المسلمين في مشروع النهضة خلال القرنين الماضيين، مع التركيز على نقد الفكر الغربي والسعي لتحقيق استقلال فكري وثقافي للأمة.
يعتبر المؤرخون أن المسألة الشرقية انتهت وبلغت خاتمتها بنهاية الحرب العالمية الأولى، حيث خسرت الدولة العثمانية الحرب، وتخلّت بموجب معاهدة سيفر ولاحقا معاهدة لوزان عن أراضيها وولاياتها بالمشرق والبلقان.
الإبادات الثلاث ومبدأ الاحتلال والاقتلاع والعنف بالإضافة إلى ركائز المشروع الغربي الرئيسة: الإمبريالية والرأسمالية والعنصرية والفاشية، هي “القيم المشتركة” بين الولايات المتحدة والكيان الصهيوني.