ينتمي “المتحولون واحد” (Transformers One) لعالم “المتحولون” الذي تم تقديمه من قبل في سلسلة أفلام سينمائية على مدار 20 عاماً الماضية، غير أنه أول فيلم رسوم متحركة يصدر للسلسلة منذ العام 1989.
علياء طلعت
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بدأت منصة نتفليكس مؤخراً عرض “وحشتيني” الفيلم الروائي الأول للمخرج تامر روجلي وقد عُرض بشكل تجاري محدود بالقاهرة قبل طرحه على المنصة، وقبلها بعدة مهرجانات سينمائية منها زيورخ وبكين.
يأتي فيلم “لا تتحدث بشر” (Speak No Evil) في عام تكثر فيه الأفلام المعاد إنتاجها، ليقدم مثالا على إعادات الإنتاج التي يحترم صناعها الأفلام الأصلية وحسهم الفني في الوقت ذاته.
يمثل فيلم “بيتلجوس بيتلجوس” إحياء مثاليا للجزء الأول، وفي الوقت ذاته عودة المخرج لأصالة أعماله وقد ابتعد عن مساره الصحيح وأحبط محبيه في السنوات الأخيرة.
للمخرج الأميركي إم نايت شيامالان مسيرة مهنية في غاية التقلب، فمن النجاح الشديد وترشحه لجوائز أوسكار وبافتا وغولدن غلوب، حتى أفلام شديدة التواضع ترشحت لجائزة “التوتة الذهبية” المخصصة، لأسوأ الأعمال.
شهد صيف 2023 موسما سينمائيا شديد النجاح، مستفيداً من عرض فيلمين حققا إيرادات كبيرة وترشحا للعديد من الجوائز وصنعا معاً ظاهرة “باربينهايمر” لكن أفلام الرعب سيطرت تماماً على صيف 2024.
فيلم “أكسل فولي” اعتمد بشكل أساسي على حنين المشاهدين في منتصف العمر لفيلم شاهدوه خلال طفولتهم، فأعطاهم نسخة من الأعمال القديمة ترضيهم، ولم يأخذ خطوات جدية لتقديم عمل يمثل إضافة أو تحسينا لهذه السلسلة.
يعاني مسلسل “آل التنين” من مشكلة تشبه أزمة الأخ الثاني الذي يأتي بعد شقيقه الأكبر المتألق. مهما كان تميز هذا الأخ الثاني فإنه غالبًا ما يكون عرضة للمقارنات التي لا تصب في صالحه.
فيلم “إكس مراتي” من إخراج معتز التوني وتأليف كريم سامي وأحمد عبد الوهاب، وبطولة هشام ماجد وأمينة خليل ومحمد ممدوح، وينتمي لنوع الكوميديا.
شهدت صالات العرض العالمية طرح فيلم “ديدبول وولفرين” الذي طال انتظاره، بعدما تعرض مشروعه إلى الكثير من التأجيلات والتهديدات، منها استحواذ شركة “ديزني” على أستوديوهات “توينتيث سينشري فوكس”.