العمل الأدبي “من النافذة تطل شروخ النهار” للشاعر التونسي عادل المعيزي، ينقل تجربة إنسانية مليئة بالعمق والتخييل، حيث تتحول اليوميات إلى مرآة تكشف التوترات والندوب النفسية في زمن الجائحة.

العمل الأدبي “من النافذة تطل شروخ النهار” للشاعر التونسي عادل المعيزي، ينقل تجربة إنسانية مليئة بالعمق والتخييل، حيث تتحول اليوميات إلى مرآة تكشف التوترات والندوب النفسية في زمن الجائحة.

يسري الغول صوت غزة الأدبي، يدعو لتوثيق اللحظة الفلسطينية عبر الكتابة والمقاومة الثقافية لمواجهة السردية الإسرائيلية وتاريخها المشوّه للعالم.

يسلط الكاتب وليد الخشاب في كتابه “قهقهة فوق النيل” الضوء على تأثير الاقتباس من الغرب في تشكيل ملامح الكوميديا المصرية، متتبعا مسارها التاريخي منذ الأربعينيات وصولا إلى السبعينيات.

فن اليوميات يمزج بين الكتابة والرسم، حيث تساعد الخربشات الأولية والملاحظات الشخصية على توثيق تجارب الكتاب والفنانين في لحظاتهم الأكثر حميمية وإنسانية.

رحيل حسونة المصباحي يضع نقطة النهاية لمسيرة أدبية غنية امتدت لعقود، محورها الكتابة والهوية التونسية، تاركا وراءه إرثا ثقافيا فريدا ومؤثرا في المجال الأدبي العربي.

عبر تأمل عميق ومؤثر، يحكي الكاتب الألباني “غاز ميند كابلاني”، عبر كتاب “مفكرة عابر حدود”، مأساة العبور والقطيعة الأبدية مع الوطن، مصورا تجربة المهاجر كصراع وجودي بين الأمل واليأس.

يفضح الكاتب لطفي المرايحي في كتابه الجديد أزمة الوعي والجهل المكدس، مسلطاً الضوء على “مستثمري الفقر وقادة التخلف” الذين أعاقوا مسيرة التطور والرقي في تونس.

حسونة المصباحي، الكاتب التونسي الذي جعل الترحال محور حياته الأدبية، يمزج في أعماله بين التجربة الذاتية والمعرفة ليبتكر فلسفة تجمع بين التذكر والتأمل والسرد.

دراسة تسلط الضوء على فن اليوميات في الأدب العربي وتربطها بكتابة الذات ومحورية التأمل الذاتي عبر تحليل تطور هذا الفن وتأثير الجوائز والترجمة والبحوث الأكاديمية الحديثة.

أهمية الكتاب باعتباره عملا فريدا وأصيلا يؤرخ لفن من فنون الهامش والشارع ويتأكد لنا أن الراب كما المزود في تونس أو الراي بالجزائر يحتاج كتّابا يحملون نزعة ما بعد حداثية وثقافة معاصرة ومعارف جديدة.
