يسود بين شريحة واسعة من المتابعين والمراقبين العرب والأجانب للثورة السورية العديد من المعلومات المغلوطة عن ثورة الكرامة السورية إما نتيجة شائعات ساعد النظام في ترسيخها عبر إعلامه المضلل، أو بسبب السور الحديدي الذي أحاط به النظام البلاد لمنع الكشف عما يجري.
