أعاد نتنياهو بطريقة ممجوجة ترديد أكاذيب مرتبطة بيوم 7 من أكتوبر/ تشرين الأول، تلك الأكاذيب التي لم تستطع آلة الحرب الإعلامية الصهيونية الضخمة إثباتها، وكشف إعلامنا،ثم الإعلام الأميركي والعالمي زيفها.
![نتنياهو Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu arrives to speak to a joint meeting of Congress at the US Capitol on July 24, 2024, in Washington, DC. (Photo by Drew ANGERER / AFP)](/wp-content/uploads/2024/07/PIC-11411-1721844731.jpg?resize=270%2C180&quality=80)
أعاد نتنياهو بطريقة ممجوجة ترديد أكاذيب مرتبطة بيوم 7 من أكتوبر/ تشرين الأول، تلك الأكاذيب التي لم تستطع آلة الحرب الإعلامية الصهيونية الضخمة إثباتها، وكشف إعلامنا،ثم الإعلام الأميركي والعالمي زيفها.
القدس، عاصمة فلسطين، وفي القلب منها المسجد الأقصى المبارك، ستظل بوصلةَ أمة وعلامة انتماء وعنوان وطن، ودليلا لا يخطئ في لجة الأحداث وتلاطم التطورات السياسية فلسطينيا وعربيا ودوليا.
يستكثرون على شعبنا الفلسطيني إظهار الفرح بنتائج الانتخابات البلدية التركية! ألا يكفينا أن الصحافة الصهيونية وصفت النتيجة بأنها “كارثة” بالنسبة للكيان!
يتساءل البعض: هل الوقت الآن في ظل الأحداث العربية المتسارعة والعاصفة مناسبٌ للحديث عن مسار ومآلات المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية اليوم؟ والجواب: نعم مناسب وضروري.
يعاني بعض الإعلاميين والكتّاب والصحفيين العرب أزمة حقيقية قد تصل إلى حد الإفلاس والبعد عن أدبيات وأخلاقيات المهنة في البحث عن أخبار ملفقة وتقارير كاذبة وسيناريوهات من نسج الخيال ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ونهجها المقاوم وقادتها.