بضعة موظفين يقفون أمام مستشفى راهبات الوردية بمنطقة الجميزة في بيروت، يخبرون أن مسؤولاً حكومياً لم يزر المشفى الذي أصبح خارج الخدمة تماماً لحظة التفجير، رغم مضي يومين كاملين.

بضعة موظفين يقفون أمام مستشفى راهبات الوردية بمنطقة الجميزة في بيروت، يخبرون أن مسؤولاً حكومياً لم يزر المشفى الذي أصبح خارج الخدمة تماماً لحظة التفجير، رغم مضي يومين كاملين.
يسير محمد في الطريق ذاته الذي سلكه قبل يومين حاملا صديقه المدمى من آثار التفجير، يبحث عن مشفى أو مستوصف طبي ليقدم لهما العلاج، فكلاهما كان مصابا.