أطلقت الحكومة الصينية في مايو/أيار 2015، مشروعا إستراتيجيا تحت اسم “صنع في الصين 2025” يهدف إلى تحويل الصين من “مصنع العالم” للسلع ذات التكلفة المنخفضة، ولكن أين أصبح هذا المشروع اليوم؟

أطلقت الحكومة الصينية في مايو/أيار 2015، مشروعا إستراتيجيا تحت اسم “صنع في الصين 2025” يهدف إلى تحويل الصين من “مصنع العالم” للسلع ذات التكلفة المنخفضة، ولكن أين أصبح هذا المشروع اليوم؟
تعتبر شركتا مرسيدس بنز وتويوتا وبي إم دبليو من أوائل الشركات التي قدمت ميزات القيادة الذاتية من المستوى 1، في تسعينيات القرن الماضي.
أعلنت شركة أوبن إيه آي منذ تأسيسها في سان فرانسيسكو عام 2015 أن هدفها الرئيسي يتمثل في تطوير ذكاء اصطناعي عام (AGI) وآمن يحاكي ذكاء الإنسان، ويفيد البشرية جمعاء، لكن هل لايزال هذا الحلم قائما؟.
التطورات في مجال الخلايا الشمسية مستمرة، والتقنيات المستقبلية مثل الخلايا الترادفية وخلايا البيروفسكايت تحمل وعدا كبيرا في تحسين كفاءة الطاقة وتقليل التكلفة، ولكن ما علاقة الذكاء الاصطناعي؟
يستخدم هذا الحاسوب العملاق لإنجاز مهام عديدة، بما في ذلك الأبحاث العلمية المتقدمة، ومحاكاة التغيرات المناخية، والبيولوجيا الجزيئية، وتحليل الجينوم، وتصميم الأدوية.
يرصد الاتحاد الدولي للاتصالات التابع للأمم المتحدة مستوى تطور توفر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بلدان العالم، ويقارنها سنوياً عبر مؤشر تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المُرَكّب.
المؤسسات العالمية تصدر تقارير سنوية ترصد وتصنّف مؤشرات جاهزية معظم بلدان العالم للذكاء الاصطناعي بما في ذلك الدول العربية.
على الرغم من اتفاق معظم رجال الأعمال والتقنيين على أهمية الدور الذي بدأ يلعبه الذكاء الاصطناعي في حياتنا، فإن الآراء تختلف بشكل كبير حول مدى اقترابه من الذكاء الاصطناعي العام والواعي.
بدأ إدخال تقنيات المعالجة الرقمية ضمن الأفلام عام 1973 مع فيلم وست وورلد، الذي يعتبر أول فيلم روائي طويل استخدم الصور المولدة بالحاسوب، ولكن ما مستقبل السينما في وجود الذكاء الاصطناعي؟
في القصة القصيرة “الهرب” التي نشرت في 1942 في مجلة “الخيال العلمي المذهل”، صاغ إسحاق عظيموف، المؤلف الأميركي، الروسي المولد، قوانين الروبوتات الثلاثة الهادفة لحماية الإنسان من خطر الروبوت.